برقيات إلى الأحبة

أحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فتاة، وأحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وأحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذهب، وأحب الرئاسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، فأفلسوا جميعاً!؛ لأنهم أخطئوا خطأ شنيعاً. أما حب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فهو البر والصلاح؛ سحب على الرمضاء، فنادى رب الأرض والسماء، وانبعثت من قلبه (أحدٌ أحد)، لأن في القلب إيماناً كـ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

الحب لا يعترف بالألوان ولا بالأوطان، والدليل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ؛ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبيض القلب أسود البشرة، فصار بالحب مع البررة، و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالبغض ليس من أهل البيت، و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نال بالحب جائزة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منا أهل البيت
دعني من حب مجنون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ومحبوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، ومعشوق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، فلطالما لطخت بأشعارهم الطروس، وضاقت بأخبارهم النفوس، وخدعت بقصائدهم الأجيال واتبعهم الضلال، وحدثني عن أنباء الأنبياء، وهم من أجل حب الرب يهجرون الآباء والأبناء؛ فـ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتبرأ من أبيه، و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من بنيه، و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تلغي بنفسها عقد النكاح؛ لأن البقاء مع الكافر سفاح.
هذا هو عالم الحب بتضحياته، بأفراحه وأتراحه، وهو حب يصلك برضوان من رضاه مطلب، وعفوه مكسب.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يصيح في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقد غلبه الوجد، (قفا نبك). فإذا بكاؤه على الأطلال، وإذا دموعه تسفح على الرمال، إنه هيام العقل بلا وازع، وحيرة الإنسان بلا رادع، ورسولنا صلى الله عليه وسلم يذوق الويلات، ويعيش النكبات، ثم ينادي مولاه في مناجاة وإخبات، ويقول: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])!.
لا تضع عمري بشعر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو يشكو الحب والصد، حب ماذا يا هذا؟
.. أما علمت أن أحد الأنصار، كان يقرأ (([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])) بتكرار، فسئل عن المقصود، قال: لأن فيها مدح المعبود، وأنا أحب تلك البنود، فدخل الجنة بالمحبة؛ لأن الله أحبه..

شغلونا بالروايات الشرقية والمسرحيات الغربية، ويل هذا الجيل ويله!.. سهر مع غراميات ألف ليلة وليلة، وفي الذكر المنزل والحديث المبجل قصص الحب الصادقة، والمعاني الناطقة، ما يخلب اللب، ويستميل القلب.
أخرجونا يا قوم من ظلمات عشق الأعراب، والهيام في الأهداب، فكل ما فوق التراب تراب، وأدخلونا في عالم الحب الراقي، والدواء الواقي، الذي تطير له الأرواح، وتهتز له الأشباح، في ملكوت الخلود، وعلى بساط رب الوجود.

دع حب هؤلاء فإنهم مرضى، وتعال إلى الواحد وناد: (([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]))، (([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])).

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سيد الشهداء يمزق بالحب تمزيقاً، وأنتم تهيمون بروايات غرامية لفقت تلفيقاً، نقول حدثونا عن الحب عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، فتذكرون لنا عشق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ! كفى جفاء، فأما الزبد فيذهب جفاء!!
حب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أعظم من حب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ؛ لأن حبهم سطر في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمرضاة القوي العزيز، وحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كتب في شوارع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمراهقي الإنجليز.
إن كنت يا شاعر الغرب كتبت رواية الحب بالحبر، فالصحابة سجلوا قصص المحبة بدم الصبر.

لا تدري ربما عذبت بحبك، وكتب عنك عند ربك (هذا فراق بيني وبينك)! ونحن نسمع من أجل امرأة بكاءك وأنينك.

كلما خرج علينا شاعر مخمور، فاقد الشعور، حفظنا شعره في الصدور، وكتبناه في السطور، وقلنا: يا عالم هذه
قصصنا الغرامية، ونسينا رسائلنا الإسلامية، وفتوحاتنا السماوية، التي أذهلت الإنسانية.
علمني الحب من سورة الرحمن، ولا تكدر خاطري بهيام (يا ظبية البان)، أنا ما أحب لغة العيون، ولكن أحب
لغة القلوب، ولا أتبع فلتات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولكني أرتع في رياض الكتاب المكنون (([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])).

ومعنفي في الحب قلت له اتئد فالدمع دمعي والعيون عيوني


الحب الصادق في جامعة (إن المسلمين والمسلمات)، والغرام الرخيص في مسرح الفنانين والفنانات. استعرض نصوص الحب في وثيقة الوحي المقدس، لترى فيها حياة الأنفس، فالحب السماوي يدعو العبد إلى حياة مستقيمة، ليجد فضل الله ونعيمه، أما الحب الأرضي فإنه يقتل الإنسان ويجعله بلا قيمة.

أرق على ارقٍ ومثلي يأرق وجوىً يزيد وعبرة تترقرق



جهد الصبابة أن تكون كما أرى عيناً مسهدةً وقلباً يخفقُ


حب العز عند فرعون، وحب الكنز عند قارون، أما حب الجنة فعند أبطال السنة، الذين حصلوا على أعظم منّة. الجعد بن درهم ذُبح على الابتداع، وأنت تبخل بدمعة في محراب الاتباع.
أتريد من الجيل أن يحب الملك العلام، ويصلي خلف الإمام، ويحافظ على تكبيرة الإحرام، وأنت تحفِّظه رباعايات الخيام، ليبلّغهم رسالة لا بعث ولا نشور؟
أعوذ بالله من تلك القشور!
يا حاج..! أين حملة المنهاج، أما ترى كيف عشق الإمارة الحجاج، وقتل في البدعة الحلاج؟
وأنت من أحرص الناس على حياة، فبماذا تدخل الجنة يا أخاه؟
من تُداجي يا إبراهيم ناجي، ومن تكلم ومن تناجي؟
تقول: يا فؤادي رحم الله الهوى، بل قتل الله الهوى! من يشارك في ثورة الخبز لا يحضر معركة العز.
لما نسيت الأمة حب القلوب، واشتغلت بحب البطون رضيت بالدون، وعاشت في هون.
((وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)) ، هل عند الأمة فراغ في الأزمان، تسمع صوت الحرمان، وهو ينادي:

بادٍ هواك صبرت أم لم تصبرا وبكاك إذ لم يجر دمعك أو جرى


نحن بحاجة إلى صوت خبيب بن عدي وهو يلقي قصيدة الفداء، على خشبة الفناء، في إصرار وإباء، وصبر ومضاء:

ولست أبالي حين أقتل مسلماً على أي جنبٍ كان في الله مصرعي



وذلك في ذات الإله وإن يشأ يبارك على أشلاء شلوٍ ممزع


بارك الله فيك وفي أشلائك يا خبيب ، فأنت إلى قلوبنا حبيب ((وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ))، اللهم اجعلنا ممن يحبك ويحب من يحبك، ليؤنسنا قربك، اللهم ازرع شجرة حبك في قلوبنا، لنرى النور في دروبنا، وننجو من ذنوبنا، ونطهر من عيوبنا.

أحبك حباً ليس فيه غضاضة وبعض مودات الرجال سراب



وأمحضتك الحب الصحيح وفي الحشا لودك نقش ظاهر وكتاب



إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب


وإن تعجب فعجب أن ترى شاعراً بائساً، يشكو طللاً دارساً، فهو يبكي من نار الغرام، ويشكو ألم الهيام، ولو سافرت روحه في عالم الملكوت، لصار حبه عنده كالقوت. ولو أدرك عنترة الإسلام ما كبا، وما قال: اذكري يا عبل أيام الصبا.
جرير يشكو العيون السود، و بشار يشكو الصدود، و الشريف الرضي يشكو فتنة الخدود، وكأن الحياة لديهم اختصرت في امرأة حسناء، وكأن العمر يتسع لهذا الهراء، ويحسبون أن الناس من أجلهم تركوا المنام، وهجروا الطعام!.. إذا افتخرنا على الغرب بأن لدينا نساء حسناوات، وفتيات فاتنات، قالوا لنا: عندنا في ذلك مسارح ومسرحيات، ومغامرات وغراميات، لكن فخرنا على الناس أن لدينا رسالة ملأت الكون نوراً، والعالم حبوراً، والدنيا طهوراً.

نحن الذين ملأنا جونا كرماً وقد بعثنا على قرآننا أمماً



والعالم الآخر المشبوه في ظلم من يعبد الجنس أومن يعبد الصنما