هل انت مغرور ؟؟متكبر ؟؟ ذليل ؟؟ ام ماذا؟؟؟؟

هل انت مغرور
هل انت متكبر
ام انت ذليل

وانت لم تكن اي من الاثنين الاولين ولم تكن من الثالث
فهل لديك كبرياء؟؟

كيف قد لا يميز الانسان بين الكبرياء وبين التكابر.... ((((هل هناك فرق )))....

دعوة للنقاش :albino: نبي نشوف شن تطبع حروف الكيبورد بتاعكم
وكل شي تكتبه يعبر عن شخصيتك..

الكبرياء والتكابر والغرور نفس الشى عيلة وحدة

سبحانة اللة كلنا بشر زى بعض مش عارفة علاش فى ناس حاسبين فى روحهم الحمدللة مش منهم واللة يبعدنا عنهم

:lol:
فعلا موضوع يستحق النقاش مشكور

بعد إدنك D.fofo بس في فرق مابين الكبرياء والتكبر وهما مش من عيلة وحدة بس اني معاك في نقطة ان لو زاد الكبرياء فوق حده ينقلب ضده اي حيكون في هده اللحظة من عيلة التكبرويكونو بعدها من عيلة وحدة
والاختلاف كما يلي :

التكبر يختلف جذرياً عن صفة الكبرياء

التــــكـــبر : التكبر ما هو إلا غطرسة طائشة و غرور احمق

فالكبــــريـــاء : هو ذلك الاحساس بالشموخ والترفع عن كل ابتذاليات الاشياء
فانت بكبــرياءك اكبر من صغائر الاخرين وتفاهاتهم وحماقاتهم وواسليبهم الفارغة طبعــاً ؛ لكن
لا يجب ان ننسى أن الكبرياء الزائد عن حده سيتحول الى تــــكـــبر مقيت مرفوض لا محال
هناك من يفسر الثقه بالنفس على انها غرور والفرق كبير كما الكبرياء والتكبر

كل ما أتمناه للمرء أن ينبض كبريـــــــاء وعلاء وعدم انحناء ورفعة والترفع عن الأمور
على الفرد منا أن يكون كالنسر المحلق كلما ارتفع طلب الزيادة في الارتفاع
مع الأحتفاض بالشعرة التي تفصل بين الكبرياء والتكبر سليمة وأمينة وإلا أنقلب السحر على الساحر

أخيراً هناك وجهة نظر تقول : الكبرياء درجه من درجات التكبرلو زاد عن حده .. وأخرى تقول الكبرياء مختلف جذرياً عن التكبر
وشكرا علي الموضوع الحلو يا Anthrax :heart:

شكرا على مرورك وتفاعلكم مع الموضوع

تحبوا تسمعوا رأيي

احمم

من جهتي :
والكبرياء والتكبر ( وجهان لعملة واحده)

ولا يوجد فرق شاسع بينهما...

عن
أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز
وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في
النار ) ، وروي بألفاظ مختلفة منها ( عذبته ) و ( وقصمته ) ، و ( ألقيته
في جهنم ) ، و ( أدخلته جهنم ) ، و ( ألقيته في النار ) .

هذا
الحديث ورد في سياق النهي عن الكبر والاستعلاء على الخلق ، ومعناه أن
العظمة والكبرياء صفتان لله سبحانه ، اختص بهما ، لا يجوز أن يشاركه فيهما
أحد ، ولا ينبغي لمخلوق أن يتصف بشيء منهما ، وضُرِب الرِّداءُ وا لإزارُ
مثالاً على ذلك ، فكما أن الرداء والإزار يلصقان بالإنسان ويلازمانه ، ولا
يقبل أن يشاركه أحد في ردائه وإزاره ، فكذلك الخالق جل وعلا جعل هاتين
الصفتين ملازمتين له ومن خصائص ربوبيته وألوهيته ، فلا يقبل أن يشاركه
فيهما أحد .

والصفة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم هي التواضع ،
تواضعٌ في غير ذلة ، ولينٌ في غير ضعف ولا هوان ، وقد وصف الله عباده
بأنهم يمشون على الأرض هوناً في سكينة ووقار غير أشرين ولا متكبرين ، وفي
صحيح مسلم عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله
أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد ) .

أسوته
في ذلك أشرف الخلق وأكرمهم على الله نبينا محمد- صلى الله عليه وسلم -
الذي كان يمر على الصبيان فيسلم عليهم ، وكانت الأَمَةُ تأخذ بيده فتنطلق
به حيث شاءت ، وكان إذا أكل لعق أصابعه الثلاث ، وكان يكون في بيته في
خدمة أهله ، ولم يكن ينتقم لنفسه قط ، وكان يخصف نعله ، ويرقع ثوبه ،
ويحلب الشاة لأهله ، ويعلف البعير ، ويأكل مع الخادم ، ويجالس المساكين ،
ويمشي مع الأرملة واليتيم في حاجتهما ، ويبدأ من لقيه بالسلام ، ويجيب
دعوة من دعاه ولو إلى أيسر شيء ، وكان كريم الطبع ، جميل المعاشرة ، طلق
الوجه ، متواضعاً في غير ذلة ، خافض الجناح للمؤمنين ، لين الجانب لهم ،
وكان يقول: ( ألا أخبركم بمن يحرم على النار ، أو بمن تحرم عليه النار ،
على كل قريب هين سهل ) رواه الترمذي ، ويقول : ( لو دعيت إلى ذراع أو كراع
لأجبت ، ولو أهدي إلي ذراع أو كراع لقبلت ) رواه البخاري ، وكان يعود
المريض ، ويشهد الجنازة ، ويركب الحمار ، ويجيب دعوة العبد ، فهذا هو خلق
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا عز ولا رفعة في الدنيا والآخرة إلا
في الاقتداء به ، واتباع هديه ، ومن أعظم علامات التواضع الخضوع للحق
والانقياد له ، وقبوله ممن جاء به .

:shock:

السلام عليكم ورحمة الله

تسلم إيديك على الموضوع

والرد كان أكثر من رائع

بصراحة أبهرتنى

أنا سأجاوبك على سؤالك
احمممممم

الحمد الله الذى حفظنى من الغرور والتكبر

لأنهما أسوء الصفات التى ممكن أن يتحلى بها الشخص

الشخص فالغرور بنظرى أن دل على شئ فأنه يدل على ضعف الإيمان

لأنه لايدرك إن فضل الله يؤتيه من يشاء وينزعه متى شاء
فالماذا الغرور إذا

أما التكبر فهو مرض من أمراص القلوب

حفظنا الله

أما الكبرياء فالله وحده

عزيزتى منال ليس الكبرياء ثقة أو إحساس بالشموخ

الثقة شى والكبرياء شئ آخر تماما

عزيزتى أعجبنى كلامك عن الترفع على كل ماهو مشين وهكذا يجب أن تكون صفات المسلم

الإعتزاز بالإنجاز والشعور بالذة النجاح شئ آخر عزيزتى الكبرياء لله وحده أنظرى إلى الحديث الذى كتبه أنثراكس مشكورا

عذرا على الإطالة خدانى الموضوع ونسيت روحى :@:

مشكووووووووووووور ومزيد من التألق

دمتم:pirat: بخير

بوركت يا فراشة
ادام الله لك العافيه وادام لنا وجودك بيننا

تسلم ايديك :)

» هل تعلم ماذا يفعل لك القرآن عند موتك
» هل تعلمون عندما تبتسم المراه ماذا يحدث الى الرجل ؟؟؟؟, ان لكيدهن لعظيم